السعادة الحقيقية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السعادة الحقيقية
كان دائما يبدو بان الحياة الحقيقية هي على وشك ان تبدأ,ولكن في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها
عقبة بالطريق يجب عبورها,عمل يجب انجازة,دين يجب دفعه,ووقت يجب صرفه-كي تبدأ الحياة
ولكني اخيرا بدأت افهم بان هذه الامور كانت هي الحياة,وجهة النظر هذه ساعدتني ان افهم لاحقا بانه لا وجود للطريق نحو السعادة
السعادة هي بحد ذاتها الطريق
ولذلك فاستمتع بكل لحظة
لا تنتظر ان تنتهي المدرسة,كي تعود اليها,ان يخف وزنك قليلا,ان يزيد وزنك قليلا,ان تبدأ عملك الجديد,ان تتزوج
ان ياتي الربيع او الصيف او الخريف او الشتاء,ان تموت,ان تولد من جديد,كي تكون سعيدا
عقبة بالطريق يجب عبورها,عمل يجب انجازة,دين يجب دفعه,ووقت يجب صرفه-كي تبدأ الحياة
ولكني اخيرا بدأت افهم بان هذه الامور كانت هي الحياة,وجهة النظر هذه ساعدتني ان افهم لاحقا بانه لا وجود للطريق نحو السعادة
السعادة هي بحد ذاتها الطريق
ولذلك فاستمتع بكل لحظة
لا تنتظر ان تنتهي المدرسة,كي تعود اليها,ان يخف وزنك قليلا,ان يزيد وزنك قليلا,ان تبدأ عملك الجديد,ان تتزوج
ان ياتي الربيع او الصيف او الخريف او الشتاء,ان تموت,ان تولد من جديد,كي تكون سعيدا
السعادة هي رحلة وليست محطة نصلها
لا وقت افضل كي تكون سعيدا,اكثر من الان,عش وتمتع باللحظة الحاضره.
زائر- زائر
روععععععععععععععععععععة
كلام جميل
ياريت كل الناس بتحس بالسعادة
وما يفوت علينا يوم إلا نفرح بيه ونفرحلو
ياريت كل الناس بتحس بالسعادة
وما يفوت علينا يوم إلا نفرح بيه ونفرحلو
hanansoliman- عضو ممتاز
- عدد الرسائل : 171
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 10/06/2008
بطاقة الشخصية
العاب: 1
رد: السعادة الحقيقية
إليك بعض الاقتراحات المبنية على أسس بحثية لتحسين حالتك المزاجية و لرفع درجة رضاك عن الحياة:
1- عليك أن تدرك بأن السعادة الدائمة لا تأتي من النجاح المالي: يتكيف الإنسان بطبيعته مع ظروفه المتغيرة—حتى و لو كانت هذه الظروف هي حصوله على ثروة معينة أو إصابته بإعاقة ما؛ و عليه فإن الثراء مثل الصحة: انعدامه التام يولد التعاسة، لكن الظفر به (أو بأي حالة نتوق إليها) لا يضمن السعادة.
2- كن سيد وقتك: يشعر الأشخاص السعداء دوماً بأنهم مسيطرون على حياتهم، و ما يعينهم على ذلك في أغلب الأحيان هو إدارتهم المثلى للوقت، و مما يساعد على إدارة الوقت بشكل جيد هو تحديد الأهداف الأساسية و من ثم تجزئتها إلى أهداف يومية، و على الرغم من أننا كثيراً ما نبالغ في الأعمال التي نعتقد أننا نستطيع إنجازها في اليوم الواحد (مما يُشعرنا بالإحباط في النهاية)، إلا أننا نقلل بشكل عام من شأن ما يمكننا إنجازه في السنة، فلا نتقدم سوى خطوات قليلة كل يوم.
3- تصرف كما لو كنت سعيداً: يمكننا أحياناً أن نتقمص حالة ذهنية معينة؛ فحين يرسم الشخص ابتسامة على وجهه، فإنه يشعر تلقائياً بالتحسن، لكن حينما يقطب جبينه، فإن العالم بأسره يبدو مظلماً في وجهه، إذاً ما عليك سوى أن تضع قناع الوجه السعيد لتسعد، تحدث كما لو كنت متفائلاً، ودوداً، و تكن احتراماً حقيقياً لذاتك. فالحركات من شأنها توليد الانفعالات.
5- انضم إلى حركة " الحركة": يُظهر فيض من الأبحاث أن ممارسة التمارين الرياضية الهوائية (إيروبك) لا تعمل على تحسين الحالة الصحية و الإمداد الطاقة فحسب ، بل هي ترياق مضاد للحالات المتوسطة من الاكتئاب و القلق، (و كما قال الفيلسوف أفلاطون): العقل السليم في الجسم السليم، فدع عنك التسمر أمام شاشة التلفاز و ابدأ بالحركة.
6- خذ قسطك الكافي من النوم: يعيش الأشخاص السعداء حياة مفعمة بالنشاط و الحيوية، لكنهم في المقابل يحرصون على تخصيص أوقات للنوم و الانفراد بالنفس لتجديد النشاط، و يعاني الكثير من الناس من قلة النوم و ما يتبع ذلك من نتائج سلبية تتمثل في: الإعياء، و انخفاض مستوى اليقظة، إضافة إلى الحالات المزاجية السيئة.
7- أعط الأولوية للعلاقات المقربة: إن إقامة صداقات حميمة مع أولئك الأشخاص الذين يكترثون لأمرك، و يهتمون بك اهتماماً بالغاً، قد يساعدك على تجاوز الأوقات الصعبة، و حين يكون الإنسان محاطاً بأشخاص جديرين بالثقة، فإن ذلك يفيده روحياً و جسدياً. اعزم على توثيق علاقاتك المقربة، و ابدأ بالأقرب فالأقرب، و إياك أن تدرج لأشخاص المقربين إليك ضمن الأمور البديهية في حياتك، بل اعزم على أن تظهر لهم ذلك اللطف الذي تظهره للآخرين، و أن تساندهم، و أن تلعبوا و تتشاركوا سوياً.
8- وسع دائرة اهتمامك: قم بمد يد العون لؤلئك المحتاجين و تلمس احتياجاتهم. إن السعادة تزيد من العطاء الذي يدخل السعادة في قلوب الآخرين (و فاقد الشيء لا يعطيه)، لكن المبادرة بفعل الخير تجعل الإنسان يشعر بالسعادة أيضاً.
9- كن ممتناً شاكراً و مقراً بالجميل: يتمتع الأشخاص الذين يحتفظون بسجل يومي لتدوين مشاعر الامتنان بصحة نفسية عالية، الذين يقفون مع أنفسهم وقفة صادقة كل يوم ليتأملوا بعض الجوانب الإيجابية في حياتهم (الصحة، و الأصدقاء، و العائلة، و الحرية، و التعليم، و الحواس، و البيئة الطبيعية المحيطة بهم، و ما إلى ذلك).
10- احرص على تغذية الجانب الروحي: يشكل الإيمان بالنسبة للكثير من الناس مجتمعاً مؤازراً، و سبباً لتوسيع دائرة اهتمامهم، كما يمدهم بإحساس بالغاية من الحياة، و يبث الأمل في نفوسهم، و هذا ما يساعدنا على تفسير سبب سعادة أولئك الأشخاص الذين لهم نشاطات فاعلة في التجمعات الدينية، إذ تظهر التقارير إلى ارتفاع معدلات السعادة لديهم أعلى من غيرهم، كما أنهم غالباً ما يتمكنون من التعامل مع الأزمات بنجاح
1- عليك أن تدرك بأن السعادة الدائمة لا تأتي من النجاح المالي: يتكيف الإنسان بطبيعته مع ظروفه المتغيرة—حتى و لو كانت هذه الظروف هي حصوله على ثروة معينة أو إصابته بإعاقة ما؛ و عليه فإن الثراء مثل الصحة: انعدامه التام يولد التعاسة، لكن الظفر به (أو بأي حالة نتوق إليها) لا يضمن السعادة.
2- كن سيد وقتك: يشعر الأشخاص السعداء دوماً بأنهم مسيطرون على حياتهم، و ما يعينهم على ذلك في أغلب الأحيان هو إدارتهم المثلى للوقت، و مما يساعد على إدارة الوقت بشكل جيد هو تحديد الأهداف الأساسية و من ثم تجزئتها إلى أهداف يومية، و على الرغم من أننا كثيراً ما نبالغ في الأعمال التي نعتقد أننا نستطيع إنجازها في اليوم الواحد (مما يُشعرنا بالإحباط في النهاية)، إلا أننا نقلل بشكل عام من شأن ما يمكننا إنجازه في السنة، فلا نتقدم سوى خطوات قليلة كل يوم.
3- تصرف كما لو كنت سعيداً: يمكننا أحياناً أن نتقمص حالة ذهنية معينة؛ فحين يرسم الشخص ابتسامة على وجهه، فإنه يشعر تلقائياً بالتحسن، لكن حينما يقطب جبينه، فإن العالم بأسره يبدو مظلماً في وجهه، إذاً ما عليك سوى أن تضع قناع الوجه السعيد لتسعد، تحدث كما لو كنت متفائلاً، ودوداً، و تكن احتراماً حقيقياً لذاتك. فالحركات من شأنها توليد الانفعالات.
5- انضم إلى حركة " الحركة": يُظهر فيض من الأبحاث أن ممارسة التمارين الرياضية الهوائية (إيروبك) لا تعمل على تحسين الحالة الصحية و الإمداد الطاقة فحسب ، بل هي ترياق مضاد للحالات المتوسطة من الاكتئاب و القلق، (و كما قال الفيلسوف أفلاطون): العقل السليم في الجسم السليم، فدع عنك التسمر أمام شاشة التلفاز و ابدأ بالحركة.
6- خذ قسطك الكافي من النوم: يعيش الأشخاص السعداء حياة مفعمة بالنشاط و الحيوية، لكنهم في المقابل يحرصون على تخصيص أوقات للنوم و الانفراد بالنفس لتجديد النشاط، و يعاني الكثير من الناس من قلة النوم و ما يتبع ذلك من نتائج سلبية تتمثل في: الإعياء، و انخفاض مستوى اليقظة، إضافة إلى الحالات المزاجية السيئة.
7- أعط الأولوية للعلاقات المقربة: إن إقامة صداقات حميمة مع أولئك الأشخاص الذين يكترثون لأمرك، و يهتمون بك اهتماماً بالغاً، قد يساعدك على تجاوز الأوقات الصعبة، و حين يكون الإنسان محاطاً بأشخاص جديرين بالثقة، فإن ذلك يفيده روحياً و جسدياً. اعزم على توثيق علاقاتك المقربة، و ابدأ بالأقرب فالأقرب، و إياك أن تدرج لأشخاص المقربين إليك ضمن الأمور البديهية في حياتك، بل اعزم على أن تظهر لهم ذلك اللطف الذي تظهره للآخرين، و أن تساندهم، و أن تلعبوا و تتشاركوا سوياً.
8- وسع دائرة اهتمامك: قم بمد يد العون لؤلئك المحتاجين و تلمس احتياجاتهم. إن السعادة تزيد من العطاء الذي يدخل السعادة في قلوب الآخرين (و فاقد الشيء لا يعطيه)، لكن المبادرة بفعل الخير تجعل الإنسان يشعر بالسعادة أيضاً.
9- كن ممتناً شاكراً و مقراً بالجميل: يتمتع الأشخاص الذين يحتفظون بسجل يومي لتدوين مشاعر الامتنان بصحة نفسية عالية، الذين يقفون مع أنفسهم وقفة صادقة كل يوم ليتأملوا بعض الجوانب الإيجابية في حياتهم (الصحة، و الأصدقاء، و العائلة، و الحرية، و التعليم، و الحواس، و البيئة الطبيعية المحيطة بهم، و ما إلى ذلك).
10- احرص على تغذية الجانب الروحي: يشكل الإيمان بالنسبة للكثير من الناس مجتمعاً مؤازراً، و سبباً لتوسيع دائرة اهتمامهم، كما يمدهم بإحساس بالغاية من الحياة، و يبث الأمل في نفوسهم، و هذا ما يساعدنا على تفسير سبب سعادة أولئك الأشخاص الذين لهم نشاطات فاعلة في التجمعات الدينية، إذ تظهر التقارير إلى ارتفاع معدلات السعادة لديهم أعلى من غيرهم، كما أنهم غالباً ما يتمكنون من التعامل مع الأزمات بنجاح
Admin- Admin
- عدد الرسائل : 461
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 09/06/2008
بطاقة الشخصية
العاب: 1
رد: السعادة الحقيقية
اعمل لدنياك كانك خالدو واعمل لآخرتك كأنك غدا ميت
من اقول سيدنا عمر بن الخطاب
من اقول سيدنا عمر بن الخطاب
كرم محمد- عضو ممتاز
- عدد الرسائل : 109
تاريخ التسجيل : 10/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى